هي ...و...هو... و مشوار الحياة

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
من ايمايلاتي اخترت لكم هذا الموضوع فيه من الابتسامة و الجدية ما يعكس الواقع و يطرح على وجهه ...


ماذا تعرفين عن الرجل ؟

1.إذا تجادلت معه قال عنك: عنيدة

2.و إذا جلست صامتة قال انك: كئيبة

3.إذا لم تحبيه يحاول أن : يمتلكك

4.و إذا أحببته سوف:يتركك

5.إذا أخبرته عن مشاكلك قال عنك : مزعجة

6.و إذا لم تخبريه يقول : انك لا تثقين به

7.و إذا لم تفي بوعدك : مراوغة

8.أما إذا أخلف هو وعده فحجته : أنه كان مضطرا لذلك

9.إذا نجحتِ في عملك يقول أنه : الحظ

10.و إذا نجح هو فيقول أن السبب : ذكاؤه

11.إذا جرحته فأنتي : قاسية

12.و إذا جرحك فأنتي : حساسة جدا
بإختصار:
[U هي و هو


هي

تضع مولودها بعملية قيصرية، وبعد أسبوع، تجدها واقفة مقصوفة الظهر وهي تحمل رضيعها بيد وباليد الأخرى تقلب الطبخة، وفي الوقت نفسه تعتني بأطفالها الآخرين، تهيئهم للمدرسة، ترتب المنزل، وتحضر لزيارة أهل الزوج للعشاء.
هو

عند أول عطسة إيذانا ببدء نزلة برد عارضة، تجده وقد لبسه الاكتئاب، فيمتنع عن مزاولة أي نشاط،، ويأخذ إجازة مفتوحة من عمله، يطلب لنفسه وجبات خاصة، وأدوية خاصة، ومعاملة خاصة، ويتأفف ويتأوه ليلا ونهارا.

وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة بالدلع...!



هي

تتابع مسلسلا في التلفزيون، بينما تتصفح مجلة، وتحل واجب الحساب مع ولدها، وتناقش زوجها في العملية الانتخابية، وترد على الهاتف لتهدئ أختها التي تشاجرت مع زوجها، تؤنب ابنتها المراهقة على (طول لسانها)، فيما تتابع كل ما سبق بنفس التركيز.
هو

يريد أن يقرأ خبرا إعلانيا في جريدة، فيصرخ: سكووووت.... خلوني أركز

هي

تذهب لوظيفتها صباحا، تعود ظهرا لتحضر الغداء، وتذهب لاجتماع أولياء الأمور لتتحدث مع المدرس عن وضع ابنها الدراسي، تأخذ ابنتها لموعد دكتور الجلدية لحل المشكلة الأزلية (حب الشباب)، وفي طريق عودتها تمر على السوبر ماركت تحضر التموين، وبعدين تعدي علي المكوجي تشوف الثياب لماذا تأخر إحضارها ، تزور أمها خطفاً، وتعود بوجه مبتسم وروح مرحة لتكمل واجباتها الزوجية. هو

يذهب إلى عمله صباحا. يعود مكفهرا غاضبا لاعنا مديره و الوظيفة والمرور.
يجد كل شيء جاهزا. يتغذى، ينام، يقوم ليخرج مع أصحابه , يعود متأخرا لتناول العشاء،
يشاهد التلفزيون (مركزا) على أي برنامج ينتهي بكلمة «أكاديمي».
أخيرا يذهب إلى فراشه وهو يقول.. «لا أحد يحس كم انا اتعب »

هي

لا تنام قبل أن تطمئن على البيت كله، وتضع رأسها المثقل بالهموم على الوسادة
فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات: مرض الولد، دراسة البنت، موعد أسنان الزوج، ومباركة الخالة،
وعزاء الجارة، , وماذا ستطبخ بالغد .. وراح وقت النوم.

هو

ينام قبل أن تصل رأسه للوسادة ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت.. وأحيانا الجيران.

ويقوم صباحا ليقول ... تعبااااااان، لم انم ليلة امس جيدا

هي

تعيش على الخس والجزر، تواظب على الريجيم والأكل الصحي والرياضة..لا لشيء الا لتبدو جميلة في عينيه.

هو

يعيش ليأكل، ينمو أفقيا... بنسبة بروز واضحة حول محيط الكرش، مردداً ببساطة مقولة: الرجالة مش بشكلهم لكل النساء المكافحات لاجل اسعاد بيوتهن

فعلا موضوع حلو
ويعطيكي العافيه وتسلم هالانامل

سلمت يداكى

على الموضوع الجميل والحقيقى فعلا

بكل ما فيه

موضوع حلو وبيجسد الواقع فعلا
على فكرة : لما قرات الموضوع استغربت فعلا ( كيف شب بيناصر المرأة بهالشكل !!! بس انتبهت لانو انتى بنت هههه )
مشكورة كتيير الورد الحزين

شب !!!!

ههه طيب الحمدلله انك انتبهتى