ما هي الحياة -- ما هي الحياة -- في علم معنى الحياة

من طرف **الهاني** الجمعة نوفمبر 12, 2010 7:51 am

ما هي الحياة؟ الجواب على هذا السؤال يكمن وراء الكلمات. والحقيقة أن الكلمات تظل دائما الكلمات -- النبيذ غرامة لعقول أولئك الذين يختارون الحياة بدلا من مفهوم الحياة (إذا أردت -- النموذج ، الوصف ، نظرية). لقد أدرك الناس مع العديد من النظريات حول الحياة. يدعون جميعا إلى العالمية وتعمل بشكل جيد جدا ، وخصوصا عندما يصبح عقيده. الشيء الرئيسي -- لتعرف ما تريد -- لحفظ روحه (اللاهوت) ، لإرضاء غرائزه (فرويد) ، للوصول إلى السلطة (أدلر) ، أو... فماذا تريد؟

ومن المثير للاهتمام أكثر ، وفكرة "الحياة" ك "معنى الحياة" ، "صحيح" ، "الله" ، وجاء أيضا مع شعب وعلى "معنى" يعتمد فقط على ما يستثمرون في هذه الفكرة. واذا كان هناك من يعتقد ان الحقيقة في الخمر ، ومعنى الحياة من المال ، فليكن. هناك أناس مثل الذين يعيشون على مستوى المفاهيم ، واخترع من قبل الآخرين. بعض تذهب أبعد من ذلك -- هي خلق المفاهيم الخاصة بها ويعيش داخلها ، واصفا كل شيء "فلسفة الحياة".

هناك أناس لا يؤمنون الكلمات والمفاهيم ، والثقة فقط مشاعرهم الخاصة. وإذا أردت ، يمكنك إسقاط الآن جميع الكلمات التي تعلمك الحياة ، ونظرة إلى الداخل. لا يوجد شيء ولكن مشاعرك من السهل اعطاء جواب على هذا السؤال بسيط :

هل أنت سعيد؟

وانها ليست مجرد "نعم" أو "لا" -- انها مجرد شعور. وكنت إذا كنت سعيدا ، وليس هناك. هذه الحالة من الحياة ، وكنت تعيش في حالة من الحياة ، والفرق بينهما ليس فقط في أكبر الرسائل.

إذا كنت البقاء ليس فقط بدافع الفضول ، إذن ، هو الآن في داخلك لا معنى للسعادة. ولها سبب محدد.

نصف الشعب التعيس والسعي إلى إيجاد سبب تعاسة له في العالم الخارجي. في ظل هذه الظروف ، والآباء ، ومصيره ، والدولة. ولكن في المقام الأول -- في الناس المحيطة بها. أنهم يعتقدون أن هؤلاء الناس وهذه الظروف تجعل حياتهم بائسة. في بعض الأحيان ، فإن سعر الجهود الهائلة ، فإنها لا يمكن تغيير محيطك ، ولكن سرعان ما جذب في حياتهم مع أسماء أخرى ، مشابهة جدا لأسلافهم. على الرغم من أن أحيانا حتى أسماء لا تزال هي نفسها.

ولكن الحقيقة أن الآخرين تجعل حياتهم بائسة لسبب واحد فقط -- samoutverzhdayas على نفقتها ، ولعب مباريات فقط ، فإنها تصبح أكثر سعادة قليلا.

الناس الذين يرون سبب خارج بؤسهم ، عادة ما يذهب من خلال هذا الباب :

النصف الآخر من الشعب التعيس يرى سبب استيائهم ليس في العالم الخارجي ، والمحلية. في هذه الحالة ، فإن أي شخص المشاريع الشعور بالذنب على نفسه. هؤلاء الناس بديلا عن مفهوم -- بدلا من تحمل المسؤولية ، فهي تتحمل المسئولية. يذهبون في كثير من الأحيان من خلال هذا الباب ، والبقاء هناك لفترة طويلة :

في حين أن البعض جعل الاختيار النهائي والخروج من النافذة. ومن المؤسف أنه في رأيهم هو بقي من ذكريات ما فعلوه مرة واحدة.

في حياة الكثير من الناس ، وهناك عنصرين ثابت : الشعور بالذنب والخوف. وانها ليست مهمة كما تجلت مشاعر الذنب -- ولو في شكل أعلى مستوياته ، الذي يحدد عقيدة الخطيئة (في هذه الحالة يكون الشخص مذنب بداهة ، ولكن لم تثبت إدانته من قبل العديد من المجالس الكنيسة).

ليس مهما كما يتجلى الخوف. كل الناس مختلفة ، وهناك من يختار الخوف والرعب مع شخص من هذا القبيل. أعلى شكل من أشكال الخوف هو الخوف من الله ، والشخص الذي يأخذ في قلبه ، وليس خائفا من أي شيء ، حتى الموت. ما قد يكون خائفا من وجود خوف من الله -- بعد كل شيء في يد الله. حتى الموت.

ولكن هناك دولة خالية من الخوف والشعور بالذنب. على كل صفحة من المشروع على الحياة تشاهد صورة رجل صغير ، والمشي الماضي الأسد.

الآن يبدو الأسد في الطفل ، واللحظة القادمة الرجل الصغير يبدو مباشرة في عيون من خوفه ، وانه سيكون لديه خيار : يكون خائفا أو أن نفهم أن الخوف -- هو مجرد وهم. أن الأسد لا وجود لها في الواقع -- بل هو مجرد مظهر خارجي من دولة الباطنية للإنسان. في الحالة الأولى ، ويهرب الشخص ، والثانية -- يعمل عن طريق بث الخوف.

لا تنسى أن تختار دائما الحياة. وإذا كانت حياتك هو مكان للمشاعر الذنب والخوف -- انه خياركم. ولكن عندما لا يكون هناك شعور بالذنب -- تأتي المسؤولية ، وعندما لا يكون هناك خوف -- هناك شجاعة.

إذا كنت ترغب في ذلك ، يمكنك الذهاب على الطريقة التي حياتك يصبح النضال وإذا كنت محظوظا بما فيه الكفاية لبذل أقصى الجهود ، فإنك بالتأكيد سوف يأتي الى خط النهاية أولا. في هذه الحالة ، الناس ادعوك للفائز ، في حين ان تلك التي تنتظركم -- الخاسر. في الحياة ، والذي أصبح صراعا ، الفائزون هم قليلة. بعض الفوز سوى عدد قليل من مراحل الحياة ، والباقي هم الخاسرون. ماذا تفعل؟ بعد كل شيء ، والحياة -- بل هو صراع ، وأنت تعرف ذلك هو قانون الحياة. هل هذا صحيح؟

من قال لك ذلك؟

جميع القوانين التي لا توجد إلا داخل الشخص ، ولكن منذ = داخلي خارجي ، ثم تأكيد أي أن هناك داخل سوف يعبر عن نفسه في العالم الخارجي. يمكنك ان تختار الكلمات التي سوف صوت في الداخل منك : على سبيل المثال ، كلمات أدلر : "كن رجلا -- وبالتالي في كل وقت أن يشعر بهم الدونية" ، أو بعبارة : "كل القيود وجود لها إلا في أذهاننا ،" أو أي دولة أخرى.

دائما يكون لديك خيار ، وإذا أردت ، يمكنك الذهاب في الاتجاه الآخر. وعلى النقيض من المسار الأول ، وهنا سيكون لديك بلا منازع -- لذلك لا يهم كيف تذهب بسرعة. إذا كنت الثابتة بما فيه الكفاية ، ثم يوم واحد تجد نفسك في مكان رائع ، حيث المكانة الاجتماعية التي أعطت المجتمع لك المال ، والذي قدم لك عملك ، وهو الاسم الذي منحكم والديك ، لا معنى لها. هذا هو المكان الذي أصبح كاملا أنفسهم. لم يحقق الكثير من ذلك -- معظم حياتي لعب دور المعتادة المفروضة من الخارج.

وعندما تصبح نفسك ، فسوف ندرك أنه ليس من الضروري أن تذهب إلى أي مكان ، شخص ما لديك لتغيير شيء -- كان من السهل أن نفهم. ولكن ماذا؟ فهم أنه من المستحيل أن أشرح في الكلمات -- لأنه يمكنك معرفة ذلك فقط لنفسك. ولكن ما أطلب؟ عندما تتعلم ، وسوف لا يكون لديك أي شكوك. عليك فقط -- إلى معرفته. المكان الذي يصبح الشخص نفسه غير المجدي أن ننظر إلى العالم الخارجي ، ومن الداخل ، وبالتالي فإن الرحلة الأكثر إثارة -- رحلة إلى الداخل.

على الرغم من ذلك ، يمكنك الذهاب خارج -- لكسب الملايين ، ليصبح رئيسا أو حتى الامبراطور -- ولكن هل سوف تعيش حياتك؟ في حياتي هو معايير محددة جيدا -- وهذا هو السعادة.

مارك توين وقال ذات مرة : "في القرن 19 كان هناك شخصان كبيرة : نابليون وهيلين كيلر" نابليون ، تحت أقدام تقريبا التي وضع من العالم بأسره ، لخص حياته مع عبارة : "في حياتي كان هناك بالكاد بضعة أيام سعيدة". كانت كلمات من الكاتبة الأمريكية هيلين كيلر مختلفة : "حياتي جميلة جدا." إنها لا تستطيع أن غزو العالم ، حتى لو أرادت ، لأنها كانت الصم والمكفوفين.

وعلى أية حال -- فقط والخيار لك ، وإذا كنت تبحث عن السعادة في العالم الخارجي ، يمكنك شراء الكثير. ولكن كل هذا لديك لمغادرة أمام الباب الذي فتح لمرة واحدة كل واحد منا.

على المشروع من الحياة الواقعية كما هو الحال في -- يمكنك دائما أن تختار المسار. يكتفي باختيار طريقك والسماح اختيارك أن تكون ناجحة. أعيش حياتي لمجرد حياة شخص آخر -- وهي الحياة التي ليست لك. وماذا يمكنك ان تفعل مع حقيقة أن كنت لا تملك